اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان كم مرّ على تراب هذه الأرض من سنابك! داست قداستها وانتهكت عذريتها تحت شعار الدين بمنتهى الزيف والخيانة... ومازالت تلك الدعوات المشبوهات، تجد أبواقها مؤذِّنة في محاريب الصلاة! ولله الأمر سلمت حواسكم شاعرنا الفذ ودمتم بألق وجمال محبتي وكل عام وأنتم بألف خير أشكرك أخي الأستاذ ألبير ذبيان على ردك الجميل وأغبطك على الذائقة الأدبية العالية التي تتمتع بها. شكرا لك مولانا