(لالغة تأوي فسيح هروبي
نحو نهايات أتقن القتلة فتح معابرها
كي
أتماهى في عهر لحظاتهم
لاخيار سأصطدم
بجنين الحلم
تابوته يركل
جهاتنا الهابطة اليه
وأنا الشيء اللاشيء
من يكترث
إن هوت على رأسي مقصلة !
أو أن صداقتي والوطن مجرد لغو)هنا يكمن سؤال مهم ما هو الوطن ومن هو الوطن أهو أرض أعيش عليها أم بشر من حولي عشيرة وأهل ومله ،أهم هو حدود بين قوسين(أنا الدوله)نص يذخر بالمعاني والصور والحزن الشديد والعتاب وكأنه عتاب للنفس حقا إنه نص جميل