نصّ ماتع نظمته لغة جميلة ومعان تمازجت بين نرجسيّة وتراجع تجاه دموع كانت كافية للرّد.. ما أجمل أن نكتب بتلقائية وعفويّة فلا تتخفّى عيوبنا ولا نتوانى عن التّراجع عنها.. فالكتابة فعل إنسانيّ صادق يكره البهرج والتنميق.. دمت بهذا الرّقي أخي ثامر .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش