ممتعٌ ومفيد
ومع الاختيار الرفيع والدَّالِّ المنيع
تحصل الإفادة ومن المهتمّ الوفادة
وذكّرتني ببيت من قصيدة (دمشقيُّ الهوى الغرد)
12-رِضْوانُهُ القَلْبُ لَمَّا لَمْ يَطَأْهُ نَدًى
إلَّا بِزَمْزَمِكَ المَحْفُوظِ يا أَبَدُ
ومع استخدام لمَّا الظرفية ومن ثم لم ..وقد دار حولهما نقاش باجتماع جازمين
شكرًا ونتابعك