كل واحد سرقته على حجمه ، فالفقير مثلاً مهما سرق يراه كثيراً ، وأما الكبار فسرقتهم بحجم وطن ، ولا يشبعون ، بل لربما ازداد حجم سرقتهم خارج الوطن ، وكانوا عملاء لغيرهم والحديث يطول تحياتي