عظم الله أجركم وتقبل عزاءكم للزهراء بمصاب ولدها الجلل وجعلكم مع الحسين الوجيه وجده وأبيه وأمه وأخيه والتسعة المعصومين من بنيه عليهم السلام في كلّ مثوى ومنقلب وفي كلّ عافية وبلاء ورزقكم صحبتهم في الدين والدنيا والآخرة . . تثبّت