الأستاذ أسامة تألقتَ هنا بكثير جمال هنا كان لحروفك مذاق آخر..، تحية تليق وهذه
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن, امرأة محتلة