(سأبتدئ القصيدة إذن
منسلّا من أسايَ...
ممتطيا سقف الرياح ،
ميمّما أنايَ،
تدهمني جدران الحزنِ ....
تدكّ أنسجة الروح،
وتضرب أوردة السماء
يهطل مطر ظني الثبوتِ
يبلل بصري بالسراب الغبي
وألاحقه)
بعد التحية الطيبة
نثرية فاخرة في غاية الروعة والجمال..
هو حديث الروح للنفس.. وحديث النفس للروح.. فكان التجلي في هذا البهاء..
شاعرنا المبدع / محمد فتحي عوض
جدا استمتعت هنا رغم الشجن..
.
. دامت ايامك تكللها السعادة والرحمة.
.
. كل الاحترام والتقدير