اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي أفكرُ في يقظتي الحالمة أعيشُ هوى اللحظةِ النائمة . يزجُّ بي الوقتُ بالممكناتِ و يتركني ندبةً هائمة . و يأخذني فوق حدِّ السؤالِ سريعاً إلى كومةِ الخاتمة . أعودُ بقلبي إلى معقِلي نديماً لأشجاني الجاثمة . و يصحبني الليلُ للذكرياتِ يُريني اشتهاءاتي الآثمة . و يخبرني أنّ أمساً جميلاً مشاهدُ أحلامي الدائمة . فكيف أشيحُ بوجهِ الغرامِ بعيداً عن اللّذة القائمة . لعلّي اذا أسلمتني الحروب ألوذ بفرصتيَ القادمة . . . علي ت الثاني ٢٠٢٢ لقوافيك قد أشار البنانُ معجبا بالذي حباه البيانُ صورٌ جسّدتْ مرامَ (عليٍّ) فاستجابت لها المعاني الحسانُ