معايير مثل هؤلاء لا تخضع إلاّ للأهواء والمصالح الشخصية الرخيصة فهي تنال شهرتها من خلال صورة جريئة وهم يصفقون ويتملقون من أجل إشباع غرائز دنيئة فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض! شكرا للطرح القيم والمهم مودّة بيضاء