الأمسُ تكعيبٌ لحزنِ مشاعري و الآن حاصلُ قسمتي و نصيبي . من طرحِ تعرية الغرام على المُنى و الناتج المفقود كان حبيبي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي