بتوقيت التألق، أنا تفاحة المعنى الهاربة من فعل القضم الآثم، فلا تبعثروني بين أنياب الظن الأزرق..
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني