لهذا النبع سرّه ...
حفرنا وفاء وارتباطا وتواصلا وصدقا..
هل تعرفين ياليلى أنّ الواحد منّا مهما غاب ومهما طال غيابه يعود إليه مشحونا بالمحبّة والحنين
هنا بيتنا وأسرتنا ...هنا حرفنا وإحساسنا الدّافق...هنا أحبّتنا الذين فقدنا وتوجعنا وبكينا وحزننا لفقدهم ...
هنا أرواح لا تنقطع ...أوصالنا نبتت وعرّشت وازهرت
نسأل اللّه أن يرحم من فارق منهم وان يطيل عمر الباقين
أه ياصديقتي كم أوجعني فقد العزيز عمر...كان يناديني "منوبية باشا" وكم كنت أسعد بهذا ..
شكرا ليلى العزيزة لهذا المتصفح