اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين الله يشهد أن النبع بيتنا الثاني مهما رحلنا حتما نعود إلى أحضانه وكأننا لم نبرح المكان. نفس المشاعر، نفس الآهات وإن غادرنا البعض فروحهم بيننا تحيا ، نتحسس أنفاسها بلمس حروفها، وروائحهم العطرة لتزال تملأ المكان. هنا سنلتقي للذكرى آه يا هديل الجمال كم اشتقنا لكم وللمكان بوركتم وبورك فيكم الوفاء