. . . هل ستقطف لي نرجس الصدق من أعالي الأيام و تسمح لي برقصة مع الوقت حينما تسدل الأماسي ستائر الوصال . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي