حيث مسار الهواء تأتيني المسافات حيرةٍ من يديها
قلب يشتهي طفولة المطر
وفي الركبِ فاضت الدموع جسد منسي
تقلبه أصابع الماء المحترق حين يعبر قيامة الزمن
بحثا في تواريخ الاثر عن نجمي السقيم
حين تركته يتمزق فوق راحتي الهواء
فعاد قليلا مني
سجين من ضباب أصابعها
وألارض تفك لغز وجهي
ليشتد الصمت في حنجرتي
فأقلب مرآيا ملامحي ليقرأني
الليل صرخة تبصر الريح
طيفا يشبهك
‘
‘
أحبك يا طيفا يُشبهني