لم اعد اراك
الى روح الصديق المناضل جبر القيق الذى امتدت اليه يد الغدر لتغتاله ... المجد لك ايها الشهيد القائد ...
غاب فى زحمة الاشياء اثناء بحثه
عن نوطة لموسيقى الحياة
مبتسما فى الحروف وفى الصمت وفى الخشوع وفى الغياب
الذى لن ينقشع فقد غادر للغياب مبتسما ايضا
ببراءة طفلتى اثناء سيرنا فى طريق التقيناه وداعب شعرها سألتنى بدمعة اين جون سينا
فأجبتها بتماسك كاذب
لقد سافر هنااااااك حيث الشمس
وحيث يحتضن قيثارة ليعزف انشودته فى زحمة السحاب
ااااه رأفت لن نراك
وساواصل خداع طفلتى التى يشدهها السؤال عنك
لكن
لن
اراك