ألبير العزيز لمّا تحتدم فينا ترسبّات الحياة نظلّ نبحث عن وجوهنا ونفوسنا في طريق نمشيه .. قد نعثر علينا في بعض منه سلكت وبوركت لمرورك النّبيه دوما
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش