سيّدتي الرّائعة لقلبك أيضا الأمان والطّمأنينة... فنحن نشترك دوما في هذه الهواجس التي تحفّ بنا ذات ضيق فنسعى لمحاصرتها مشيا ...مشيا.. مرورك به من جمال روحك الكثير
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش