على كل حال... يبقى حال العروية المائل مرتعا لتساؤلات جمة تنتظر أجوبة شافية... سقوط الأقنعة على التوالي، وبيان أصول الأنفس المريضة والقلوب المتهالكة بالأوبئة المزمنة! من الطبيعي أن يصل بنا هذا الحد من السفاف... لله الأمر تثبت