هذا ما تدور عليه أقباء السياسة والعمالة الأعرابية وتدفع له الأموال الطائلة من زمن بعيد
وخرافة حل الدولتين المزعومتين ما هي إلا حقنة مخدر حتى يتهيأ صب حجر الأساس للمشروع الصهيوأعرابي
وقد صُب فعلا... وجاري تفعيل ما بعد التأسيس بهمة ونشاط...ولكن...
إن ربك لبلمرصاد...
هذا ما لا يؤمن به أولئك الملحدون عبدة الدنيا والمال