وأنا التي على مفترق الدروب، تراوغني.. لا تدرك أن الخطوة في أي الاتجاهات موت!! ، بل تدرك... لذا.. ليست تتخذ القرار، وأنا أشاهد في ترقب.. ولا مبالاة!!
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني