فعلاً كما وصفتموه في العنوان تمامًا، ضياع وأوجاع وخداع وقد تكون خاتمته الندم على ما فرطنا من أيام ثمينة من عمرنا القصير جدًا
نعم تعلمنا الكثير واستفدنا وصقلتنا التجارب رغم قسوة بعضها
وخسرنا الكثير من موروثنا الاجتماعي الذي ما زال في تناقص وانحدار حتى يومنا هذا
ولا أظننا نستطيع تغيير ما وصلنا إليه رغم محاولاتنا الجادة
طرح رائع ومهم ودقيق يستحق الوقوف عنده
نسأل الله العفو والعافية وحسن الختام
مودّة بيضاء