اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان على كل حال، هو حال الحياة الدنيا الزائلة... والأجدى أن يتفكر المرء في أحوال الآخرة وما هو مقدم عليه ليتزود، ليجد، أنه لا شيء في الدنيا يستحق التعويل عليه والتوقف عنده. دمتم بخير وسلمتم كل كل سوء ومكروه.
كُن للمحبة رمزاً *** تعش من العمر دهراً بقلمي .