اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتيت نصرالدين يا حينا أصبحت ذكرى لم تزل بين الجفون وشمسها لا تغرب والذكريات سعيرها لا ينطفي والروح في نيرانها تتعذب أصبحت شيخا ضاربا في عمره أقضي الليالي الباردات وأندب فاليوم لا أهوى حبيبا أنما بين الدفاتر قارئا ما أكتب يا شيخنا من ذا يصدق أننا في ما مضى كنا صغارا نلعب *** هكذا هي أطوار العمر تتعاقب ولا ترجع من الطفولة إلى الشيخوخة قصيدة جميلة كملت حروفها ومعانيها وبعثت الذكريات في كاتبها أطال الله في عمرك أستاذ حسن ودمت في رعاية الله وحفظه. ارحب بك أيما ترحيب اشكرك جدا على امنياتك الجميله يا سيدي هي إرهاصات أخرجتها بصيغة شعرية لك التقدير