هذي فلسطينُ قد خطّتْ لنا حُلُمًا
فكيف يقطع حبل الودِّ راعيها
***
إنه شعرة الشوق التي لا تنقطع بين الفلسطيني وأرضه
سواء كان في فلسطين أو خارجها فأمله بالعودة كبير
كبر تاريخه وعروبته ووطنه المفدى .
شكرا استاذة على هذه الخريدة من الشعر الوطني الأصيل
التي جاءت مرتفعة الهامة كارتفاع رويها .
عاشت فلسطين وأهلها . ودمت في رعاية الله أستاذة
جهاد أم صهيب