كان العاشر من محرم مجرد يوم من أيام السنة يُكتب بالمداد، فجاءت عاشوراء وكتبته بدماء الشهادة وجعلته من أيام الله الخالدة
وكانت كربلاء مجرد بقعة في الصحراء فجعلها الحسين عليه السلام منارة المؤمنين وقِبلة الأحرار والشرفاء والثوار والمصلحين
كذبَ الموتُ فالحسينُ مُخلد
كُلّما أخلق الزمانُ تجدّد
.
.
تثبّت