في بداية القصة، استهجنت كرم الأخلاق الطارئ على هذا الانكليزي اللعين،
وقلت بيني وبيني: لعل أديبنا الغالي سيختمها بفكاهة كما لابد.
وبالفعل، لم يخب ظني، فلن أتوقع من انكليزي فعل خير أبدا...
ولعل عودته بالمكافأة للمرأة الفرنسية شيء من الخرافة لا علاقة له ببقية القصة كما أعتقد...
دمتم بخير