و لم يتغير شيء :
المقعد يتقدم في السن لا أكثر
الصندوق لا مفتاح يناسبه
و عجلة الحظ مثل الإسطوانة تراها تدور
و هل بين مسودات أحلامك
كانت تدور !
فرج عمر الأزرق
_____________________________
قد نصطدم باللّا موقع يتسّع لأحلامنا فتذبل في صدورنا كغيمة بيضاء نرسمها في العتمة
نص ضاجّ بما فيه ..ظلال وأضواء مبثوثة في تلافيفه ...عسانا نجد نقطة ارتكاز فيتدفق الفرح والفرج ونهيم نهيم ..