فـهـل الـزمـان يـعـيدُها مـتـفاخرا؟
أو ثـمَّ شـرعٌ فـى الـحياة مـماثلُ
هـيـهات أن تـلقى كـمثله نـاصحا
فـهـو الـنـبيل وشـرعـه الـمتكاملُ
سيّد الخلق وخاتم الأنبياء والرّسل
وهل بعده ناصح أو مرشد
بوركت شاعرنا الرذائع ...
فقد أكرمت نبيّنا محمد في ذكرى مولده بعطر الكلام