رد الأستاذ عوض بديوي لدى مروره على نص صحة وهناء للشاعر فرج عمر الأزرق اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي سلام من الله و ود ، الله الله الله...!!! تحكي إحدى الروايات الحديثة إنه يحدث أن يكون يوسف هذا العصر الأكبر سنا و بنيامين ألد أعدائه و أبوه مات من زمن ...الفرق في الحكاية بين يوسف النبي الرسول و و يوسف حكايتنا طريقة التخلص منه ؛ فقد رموه من جبل عالٍ جدا و جردوه من كل شيء ، على أنه أفاق في نهاية سفح الجبل دونما سيارة تنقذه...!! فصبرا جميلا و الله المستعان ، قالها و مشى في العراء إلى بلد آخر فأصبح في ( امتداد السهول جبلا ) و كانت بهاراته : أن سيجعلهم كعصف مأكول .... وميض مستفز و فيه الفارق و حقق الدهشة لا ريب... أنعم بكم و أكرم ...!! المفارقات في قلب معاني الألفاظ مثال : الدمع ماء الود دقيق الآه نار ياقة القميص موقد الأزرار شرائح لحم وإسقاطاتها لا تصاغ هكذا إلا بحرف مبدعنا أ. الأزرق و لا عجب... وتناص ذكي مع قصة سيدنا عمر بن الخطاب في مروره في بيت المرأة التي تطبخ الحصى لتلهي أطفالها عن جوعهم : ( إمرأة انقطعت بها سبل العودة إلى مطبخها الحميم يداها فارغتان من كل شيء و مع ذلك الأطفال حولها يطوفون ) ربما نعم : أرى جيدا ... نص فيه الفارق و حقق الدهشة محبتي و الود