( (رب السموات والأرض ومابينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له
(سميّا).
السميّ:المماثل في الإسم :اسمي عمر واسم صديقي عمر وكذلك ابن عمي وزميلي وحفيدي
وما أكثرهم.......
والمعنى المراد من هذه الآية أنه لم يُعلم
أحدّ سمّى ابنه (الله).فمهما اختلفت الديانات لم يُسمع عن أحد في جميع العصور أنّ شخصا سُمّي (الله).فالإيمان فطري عند الإنسان والطرق إليه مختلفة.)