( (وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد).
دُرست فسيولوجية الكلاب حديثا فوُجد أنّ الكلاب تنفرد بوجود غدد تحت جلدها تفرز مادة تمنع تقرّح الجلد حتى لو لم يتقلّب .لذلك
لم يكن كلبهم يُقلّب مثلهم في الكهف.
بمثل هذه الفبركات التي يسارع المسلمون
في نشرها بلا تثبّت من صحتها ودون الإشارة إلى العالم الذي أسلم نتيجة ذلك.
نحن تلقينا القرآن والحديث بالسند الصحيح .فليس ضروريا أن تكون المعجزات لها تفسير علمي ،فالمعجزة يجريها الله خرقا للنواميس ،ونحن غير مطالبين بالبحث عن فهمٍ علميٍّ لها .فالسكين لم تذبح اسماعيل ، والنار لم تحرق ابراهيم ،والحوت لم يحفظ يونس،والكهف لم يحفظ الفتية. وكل هذه المعجزات بكلمة واحدة
كن) )