اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف أتتكِ حروفي مُسرِجاتٍ أَكُفَّها خيولٌ علاها في المدادِ صَهيلُ تُزيلُ عن الأيامِ سوءةَ سَبتِها كَما آخرًا هذا الكيانُ يَزولُ ختامها مسك وليس لنا غير الدعاء بأن يعود الحق إلى أهله حماك الله دمت بألق ابني تحياتي سيزول بإذن الله أمّي الغالية وأتمنى أن أراك مجددا في بغداد حيث لم يكن اللقاء طويلا حماك الله