في ذاك السواد المبهم، دارت آلاف ملايين القصص.. ربما؛ كان نصيب المرء الواحد منها النصف! وربما احتسى البعض القهوة لمجرد مفعولها وأفاعيلها المتنوعة. فيم شربت...؟ تظل تأثيرتها ملغومة في أعماق مقارعها... سرا! دمتم بخير