اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسرسالم < ليلٌ يجِيء ولامجيء تشابكت فيه الظنون مع الجنون تلعثمت برغائب اللوعات كل صبابتي .................................................. ....... وحدي أعاند ليلتي أسدلتُ كل ستائري وطويت كل دفاتري يَمّمتُ شطرك في الغداة وفي العشي ورصفتُ بالأشوق حُلماً يستبيحُ إرادتي .................................................. ..... وحدي ألملم رغبتي استرحم الأفقَ البعيدْ أرنو إلى طيفٍ وليدْ .. أنْدَاح كالفجرِ الكذوب على رُبا تلك المآذن .. وأحس ضَبْحَ العاديات الغاديات على شفير حشاشتي .................................................. ...... وحدي أكفكف دمعتي اليوم ليس له غدُ قد مات فيه الموعدُ أرنو إلى برد الثنايا كي تُروّي أضلعي وأظل وحدي أرتجيك تروح في غيبوبتي .................................................. ...... وحدي أعانق لوعتي وسفحت كل الأدمع عُد للحياة وكن معي لا تثني عن عَزمةٍ فيها الإياب .. أتُراك تأنس بالغيابِ ولا ترُوم وسادتي .................................................. ..... وحدي أهدهدُ مقلتي أهفًو إليك وطالما أظميتني عذب اللّمى الجود أنت الجود أنت ولا تجود ؟! تبعثرت مني الجدود على مشارف غربتي .................................................. ..... وحدي أدافع كُربتي وحدي هنا أشكو الظما ولربما تجلو كما وجه الصباح لكي أسابق خطوتي .................................................. ......وحدي شهقتُ بأنَّتي آه على غيث همى أبكيكَ سراً كلما شف الفؤادَ الوجدُ والأنات في أنشودتي .................................................. ...وحدي اكتويتُ بجمرتي </ التميز له عنوان هو انت ونصك الرائع ... موشح يحمل موسيقاه اطربنى الترنم به ما ابدعك
ليلٌ يجِيء ولامجيء تشابكت فيه الظنون مع الجنون تلعثمت برغائب اللوعات كل صبابتي .................................................. ....... وحدي أعاند ليلتي أسدلتُ كل ستائري وطويت كل دفاتري يَمّمتُ شطرك في الغداة وفي العشي ورصفتُ بالأشوق حُلماً يستبيحُ إرادتي .................................................. ..... وحدي ألملم رغبتي استرحم الأفقَ البعيدْ أرنو إلى طيفٍ وليدْ .. أنْدَاح كالفجرِ الكذوب على رُبا تلك المآذن .. وأحس ضَبْحَ العاديات الغاديات على شفير حشاشتي .................................................. ...... وحدي أكفكف دمعتي اليوم ليس له غدُ قد مات فيه الموعدُ أرنو إلى برد الثنايا كي تُروّي أضلعي وأظل وحدي أرتجيك تروح في غيبوبتي .................................................. ...... وحدي أعانق لوعتي وسفحت كل الأدمع عُد للحياة وكن معي لا تثني عن عَزمةٍ فيها الإياب .. أتُراك تأنس بالغيابِ ولا ترُوم وسادتي .................................................. ..... وحدي أهدهدُ مقلتي أهفًو إليك وطالما أظميتني عذب اللّمى الجود أنت الجود أنت ولا تجود ؟! تبعثرت مني الجدود على مشارف غربتي .................................................. ..... وحدي أدافع كُربتي وحدي هنا أشكو الظما ولربما تجلو كما وجه الصباح لكي أسابق خطوتي .................................................. ......وحدي شهقتُ بأنَّتي آه على غيث همى أبكيكَ سراً كلما شف الفؤادَ الوجدُ والأنات في أنشودتي .................................................. ...وحدي اكتويتُ بجمرتي