أُسَامِرُك فِي وِحدَتِي وَأَبسِمُ لَحظَاتِ عِشقٍ فِي الوَتِينِ تُرسَمُ بحة الناي
رفقا بقلبي فما زالت جراح هجرك تنزف عشقا وتدميني