( *فكبكبوا فيها هم والغاوون*
الكبكبة الرمي في الهوّة أي جُمعوا ثم رُمي بهم في هُوّة النار.
وكبّ الشيء يكبّه كبكبةً قلَبه ومنه سُمّيت
الكباب لأن عملها يتطّلب تقليبلها بين إصبع اليد وكف اليد الأخرى لإيجاد مكان للحشوة.
وكبّه على وجهه فانكب أي صرعه.
ونعتبرها إهانة ونسبة عندما نقول إلى أحدهم بالعامّية (انchب)بمعنى(shut up).
وأكبّ الرجل على عمله إذا لزمه.
ورجلٌ مُكِب كثير النظر إلى الأرض.(أفمن يمشي مكبّا على وجهه).
والكُبّة جماعة الخيل وكذلك الكبكبة.وكُبّة الغزل ماجُمع منه.والكُبّة الإبل العظيمة.)