هدير النهر العتيق، يحمل في جوفه حكايا الصخر، ينحت في الضفاف مساره، ويعانق البحر بلا تردد. وكم باح الصّخر بحكايا طفولتنا البريئة وكم عانق البحر بأمواجه عوالمنا الغافية فينا ليوقظها الشّعر والنّثر في نصّ بديع كهذا ..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش