ما أروعك يا أبي / بل ما أعذب هذا الحرف
كم أنا سعيد ٌ للغاية بوجودي بين هذه اللوحة السريالية
فلقد قرأتها أكثرمن مرة و ما زلت متلهفاً لقرائتها من جديد
مااجمل الحرف عندما يولد كالغيث .. من أناملك البيضاء
أبي .. ما زلت ُ صغيراً على الوقوف في حرم حرفك
و ما زلت ُ غضاً على حديث الشعر و الشعراء .. كم أنا سعيد ٌ هذا
المساء ... فلقد أرحت َ فؤادي . محبتي ... حماك الله .
و أتمنى أن ألقاك يوماً .