المكرمة / الأستاذة لينا
تتجافى الحروف عن مضاجع الشوق تارة
وتارةً تناغينا فنحلم ونحلّق في المدى ...
لكنّها الحقيقة تجئُ حاملةً المفاجأة حين تخنقنا زيف المشاعر
حين تصبح حروفنا تضع المساحيق ...
حين نغيّر تسريحة شعر أحاسيسنا
ربما فقط لأن لكل واحد منا وجهة نظر ....
الأستاذة لينا ...
قرأتك هنا فكنت رائعة
تعبيرك ولغتك أخذتني صوب
نبع ثقافتك الجميلة ولغتك الرقيقة
دمت مبدعة
و.دويكات
نابلس المحتلة
تكرر مروري على نص لك ...ربما قلمك تحت مجهر الرصد
أعذري إهتمامي
.gif)