مرحبا، أستاذي الفاضل وليد
والله بكلماتك و كرمك تلجم حروفي فلا أعرف بم عساني أرد تجاه كرمك معي أولا و سؤالك عني في فترة غيابي
و مع حرفي الذي تكرمه بمرورك الراقي و رأيك الجميل
و مع مدينتي التي دعوت لها بقلب عربي أصيل صادق
بوركت و بورك نبضك و أصلك الطيب
و حييت و سلمت و سلم قلمك الجميل
أشكرك جزيلا لو كان الشكر يوفي امتناني العميق لك
و لك و لكل أهلنا في فلسطين الحبيبة من أهلكم في فلوجة الإباء و من أختكم الوطن ملايين التحيات
و ندعو الله ان نحتفل سوية بيوم نصر يرونه بعيدا و نراه قريبا
مع فائق تقديري و احترامي لك أستاذي.