الله الله
سلمك الله أستاذي الفاضل عواد و سلم قلمك
و من للشاعر غير كلماته و دموعه تهوّن عليه الوجع و الهم و الحزن ؟
فيبثها وجعه و معاناته فتحيل وجعه لقصيدة جميلة كهذه
و يا ويل من صارت أحلامه باردة، فإنها ستأتي على نضارة بساتين أحلامه فتجعلها صفصفا !
أجدت بل أبدعت حماك الله بهذه الرائعة مبنى و معنى و صياغة
و قد زادتها تساؤلات شاعرنا عذوبة و جمالا
لأنها كانت تساؤلات محزون مشروعة تبحث عن جواب يريح قلبه و يبل ريق من ظمأ للفرح...
و لنعمَ ما سطرت و ما بحت و ما نظمت من كلمات جميلة في أحلامك الباردة ! .gif)
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.