اخي وليد لم يرحل الكلام بل نطق بأعذب الالحان و أطربتنا بأغنية ليست الأخيرة للوردة ولكنها وقفة تحول استعدادا لبداية تشكيل باقات من الورود فيها يموت الحزن ويزهر الفرح ليطلق شعاعا من الامل يفوح بعبق الحب تحياتي