هزارة غنت هنا، فأطربتنا بصوتها الرخيم و بوحها الشفيف سلمك الله أستاذتي المبدعة عطاف و سلم حرفك العذب الذي تجودين به علينا محبتي الكبيرة لك و تحياتي لحرفك الذي يسر روحي أينما صادفته و تل