أستاذي الرائع عبد اللطيف إستيتي
ستبقى غزة وفلسطين شوكة في حلوق كل المتآمرين عليها
سواء من اختبئوا وقالوا انتصرنا
أم من فرضوا عليها الحصار
أم من يتاجرون بالدين وبدماء أبناء شعبنا
أم من صارت الصواريخ من وجهة نظرهم (خيانية) ولا تخدم مصالح الشعب الفلسطيني
والذين باعوا مبادءهم ومواثيقهم مقابل سيارات ومرافقين وأموال سحت تأتي من تجارة الأنفاق.
إسمح لي أن
أعلقها
لتكون شاهداً على كل هؤلاء
محبتي