المبدعة أمل
قرأتُ شتاءات دافئة في جزئها الثاني فحلقّتُ معك لعالم جميل
ملئ بالزهور والورود ...
وهنا أقرأ شتاءات دافئة قبل بدء التاريخ الجديد للشتاء النابض
بالرعشة ... السارد هو أنت ..والنص لك /لنا ..وبين السارد والنص
أركض حافي القدمين أحدّدُ ملامح الشوق التي تسكنك ( تسكنُ بطلة النص الأول والثاني ) ، فأجد الملامح مختلفة بين ذاك الساكن في شمال الجنون وبين من بدأت النص بأمر صادر من الحب ...
دلالات كثيرة وإشارات واضحة لقلمٍ جميل تملكينه ..وهنا بالكاد نقفُ أمام مبدعة وأديبة من طراز أمل ...
لك الشكر والتقدير
لقلمك الذي يقْطُرُ شهدا تحية وإجلال
الوليد