أخي الحبيب و الشاعر الكبير / وليد دويكات .. ما عساي أن أقول ..يا رجل لقد رسمت لنا لقطاتٍ موحشة من لحظة الوداع .. أبن الشهيد كان حاضراً هنا بكل تفاصيل طفولته ، المنهكة ... حماك الله ... أيها الشاعر الثائر ... محبتي لك
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...