مرحبا أساتذتي الأفاضل ، الوليد، عواطف، عبد الرسول أولا : شكرا جزيلا لأستاذي الوليد سؤاله عن عمنا الريس و ليست بغريبة عليه و هو الذي يتفقد كل من يطيل الغياب و ثانيا : شكرا لأستاذتي عواطف التي طمأنتنا عن عمنا الريس و ثالثا : أستاذي الفاضل عبد الرسول أكررها عليك للمرة الثالثة و كما أخبرتك في قاعة الخاص أقم الدعوى إياها على الشركة إياها و ستجدنا كلنا معك اشتقناك و اشتقنا حضورك الطاغي بيننا و كل ركن في الدار بحاجتك ندعو أن يأتيك و يأتينا الفرج من الله و من عمنا ياهو الطاغية المتحكم بمصير الملايين