اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف العزيز أسامة هنا من الأساتذة ما يتمناه كل منتدى يقدمون المطلوب بكل صدق ونقاء جهودهم لا تفيها كلمات الشكر حقها لا أريد أن أذكر الأسماء فكل واحد منهم علم وركن أساسي من أركان النبع وفي هذه القصيدة بالذات شكراً للغالية وطن لما قدمته من تعاون في هذا المجال النبع مدرسة للجميع وما يشار له هو من أجل الكاتب ورقي الحرف والكلمة دمت بخير تحياتي الأستاذة الكبيرة / ماما عواطف ... كما يحب الجميع مناداتك بذلك و أنا أيضاً واحد ٌ من هؤلاء النبع جميلٌ بمن فيه ..و عندما نكتب و ننشر نعلم جيداً أن هناك في النبع قلوباً طاهرة تحفل بما نخطه من حروف و تساعدنا و ترشدنا و تجعلنا أكثر إشراقاص من ذي قبل ... و هذا لا يخفى على أحد .. و أنا لم و لن اكون كاتباً أو شاعرا ً أو حتى هاو ٍ إلا بما أسبغتموه علي من إرشادات ٍ و اهتمام و ما زلت ُ أحاول ُ النهوض وما زلتم تمدون لي يد العون ... و هنا علي َّ أن أقول لكل كاتب ٍ و أديب ٍ و شاعر ٍ و حلم ... شكراً على ما بذلتموه من اجلي ... و أنا والله لست واقفاً عن المسير بل على العكس فأنا في كل اسبوع أذهب إلى أمسية ٍ شعرية ٍ حافلة ٍ بالنقد و الإدمان الأدبي ... لن أتوقف عن حلمي في يوم ٍ ما ، أتعلمون انه ليس حلماً شخصياً فقط . بل هو حلم ٌ للوطن و للمنفى و للحاضر و المستقبل هو حلم ٌ عاهدت أبي رحمه الله ، على أن أجعله حقيقة .. و سأكون كما أراد لي والدي شاعراً و أديباً كبيراً و وطناً أيضاً ... سأسمع العالم صوتي .. و سأكون تلميذاً لكم ما حيييت ... محبتي لكم .
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...